كتبت لي أختي الصغرى تعليقاً في آخر موضوعات السنة السابقة، فكان ذلك بمثابة صفعة على خد مدونتي، أفقت بعدها أني لم أكتب منذ أشهر شيءً فيها، ولذلك ها أنا ذاأحاول أن أفرغ بعضاً مما علق في مُخيخي الأصغر في عالم الإنترنت الواسع علّي أحظى ببعض الراحة. شكراً لك صغيرتي لإيقاظي، يحتاج البعض منا بين الحين … تابع قراءة لُك لُك لُك
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه